سياسة النشر في الجمعية

منذ سنة

معشر الكتاب والأدباء وأصحاب الكلمة وفقكم الله حفظكم الله ورعاكم، تحية طيبة وبعد: جمعيتكم، جمعية سفراء التراث، هي جمعية وطنية خالصة تهدف إلى التعريف بالتراث الحضاري الذي تزخر به المملكة العربية السعودية وتطمح إلى إيصال قيمة هذا الإرث لكل أبناء الوطن باختلاف ثقافاتهم ومستوياتهم ومراحلهم العمرية. وفي سبيل وصولنا إلى هذا الهدف نتواصل مع المواطنين من خلال كل وسائل الإعلام المتاحة المسموعة والمرئية والمقروءة، وها نحن اليوم نطرق باباً جديدا من أبواب التواصل ألا وهو باب الكلمة من خلال عرض سلسلة من المقالات عبر موقع الجمعية الإلكتروني، والباب مفتوح لكل صاحب رأي ووجهة نظر إزاء التراث الوطني والمواقع التاريخية أن يدلي بدلوه معرفا بتاريخ المملكة ومسلطا الضوء على تراثها الحضاري والتاريخي الذي تنعم به. وكي يكون الأمر منضبطا :نود أن نعرض عليكم سياسة النشر في الجمعية وآلية قبول المقالات وهي

 ١- ينبغي أن يكون موضوع المقال حول التراث والأماكن التاريخية التي تزخر بها المملكة تعريفا وتوضيحاً وحثاً لأبناء المجتمع على الاهتمام به.

 ٢- يمنع منعاً باتاً التطرق إلى أي مواضيع لا تتعلق بالغرض الأساسي للجمعية أو الإسقاطات التي تتعارض مع رؤيتها، وبناء عليه يحق لإدارة الجمعية التدخل في المقالات حذفاً أو تعديلاً بما يتماشى مع سياساتها وحسب ما تمليه عليها رؤيتها وأهدافها.

 ٣- من باب خير الكلام ما قل ودل ليحرص كل كاتب ألا تزيد كلمات المقال على (٥٠٠) كلمة وألا تقل عن (٣٥٠).

 ٤- لا يسمح بنشر أي مقال إلا بعد إجازته من مجلس الإدارة، وفي حال الرفض ليس ملزماً بإبداء أي أسباب.

 ٥- ترسل المقالات عبر حساب الجمعية الرسمي قبل يوم الخميس من نهاية كل أسبوع على أن يكون النشر يوم الأحد من كل أسبوع.

 ٦- تخضع المقالات لعمليتي التصحيح الإملائي واللغوي من قبل مراجع الجمعية بعد إجازتها من سعادة رئيس التحرير وبعدها يتم النشر؛ لذا نود الحصول على نسخة ورقية من كل مقال بصيغة (WORD) وليس بصيغة(PDF) حتى نتمكن من التدقيق اللغوي للمقال والنشر. ٧- يرسل الكاتب صورة شخصية رسمية له مع تعريف له حسب ما يود أن يعرض بالموقع.

 ٨- في حال الكتابة عن معلم من معالم المملكة حبذا لو يرسل الكاتب - ما أمكن - صورة لما يتناوله موضوعه. َ هذا ونسأل الله لنا ولكم التوفيق والنفع والإخلاص.